ليلة الاسراء والمعراج بقلم فاتن فوزي
ليلة الأسراء والمعراج
ليلة محي فيها ربنا
حزن حبيبنا
محمد صل الله عليه وسلم
بعد فراق من كانوا يساندة
لكن ربنا سبحانه وتعالى
كرم حبيبة وحبيبنا
برحلة اولها الى السماء
وأخرها الي المسجد الأقصى
عرج الحبيب بصحبة الناموس
وهو يركب البراق
وفي السماء وجدت الانبياء
فتجمعوا وصلي بهم حبيب الله
رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
وفرضت الصلاة
وكانت ٥٠ صلاة في اليوم والليلة
لكن سيدنا موسي قال للحبيب
أمتك لاتصبر فأسال ربك التخفيف
فصعد الحبيب الي سدرة المنتهى
وسال ربة التخفيف .فاصبحت
٥ صلوات في اليوم والليلة
بمقام ٥٠ صلاة
راي الحبيب نساء من أمتة
معلقون بشعورهم
فسال سيدنا جبريل عنهم فقال لهم
هن نساء يتحدثون في خصوصيات الناس
صعد الحبيب الي سدرة المنتهى
وهنا قال له الناموس أصعد بمفردك
يا محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا
فسالة الحبيب لماذا ؟
فقال الناموس للحبيب
ان تقدمت احترقت
لكنك يا رسول الله ان تقدمت اخترقت
فحين صعد الحبيب الي سدرة المنتهى
خلع نعلية فقال له الله لا تخلع نعليك
يا حبيبي
فأنتهت رحلة السماء
لتبدء رحلة الأرض
الي المسجد الاقصي
حدث الحبيب اهلة بالرحلتين
فكذبوة ولكن صدقة أبي بكر الصديق
وعلي بن أبي طالب من الصبيان
حبيبي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
تعليقات
إرسال تعليق