كيف حالك بقلم محمد صلاح
كيف حالك
لأني أشتاق أن أتوسَّدَ
ضوءَ عينيكي..
يشرقُ ليلِي
و يعتذرعن السَّواد..
فأشتاقُ أن أغُوص
في سنين عمري..معكي
تصطكُّ رحلتي بعطرك
تهتزّ ذكريات أعوَامي نحوك
تُسرع إلى الخلف
فأعود إليك
كماالخطوة الأولى مع أمي..
لأني أشتاق أن أتوسَّدَ
ضوءَ عينيكي..
يشرقُ ليلِي
و يعتذرعن السَّواد..
فأشتاقُ أن أغُوص
في سنين عمري..معكي
تصطكُّ رحلتي بعطرك
تهتزّ ذكريات أعوَامي نحوك
تُسرع إلى الخلف
فأعود إليك
كماالخطوة الأولى مع أمي..
تعليقات
إرسال تعليق